يوم العيد هو يوم فرح وسعادة، وهو مناسبة إسلامية عظيمة، يحتفل بها المسلمون في شتى بقاع الأرض، ويحرصون على إحيائها وإبراز مظاهر الفرح السرور فيها.
فكان مشروع كسوة العيد من أفضل القربات الى الله وذلك لإدخال الفرحة في العيد على قلوب الأيتام و الأطفال المحتاجين، فأفضل الأعمال عند الله سرور تدخله على المحتاجين.
ما هي سنن العيد؟
من سنن العيد التي شرعها ديننا الإسلامي الحنيف ارتداء الملابس الحسنة والنظيفة في صباح يوم العيد، ليبدو مشهد الناس وهم مصطفين في صلاة العيد، مرتدين أجمل الحِلل وأزهاها، مشهدًا مبهجًا باعثًا للسعادة، يكمّله مشهد الصّغار وهم يتباهون فرِحين بملابسهم الجديدة، وكأنهم حازوا سعادة الدّنيا بما فيها.
من الباقات الإنسانية التى اهتمت بها جمعية الإحسان وحثت أهل الخير بدعمها بهدف ادخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال الايتام اهلهم في يوم تبتهج فيه
قيمه التبرع لكل طفل 300 درهم إماراتي
قالﷺ:”الساعي على الأرملة والمسكين، كالمجاهد، وكالقائم لا يفتر، والصائم لا يفطر”
هناك الكثير من أُسر متعفِّفة ضاق بها الحال وبحاجة ماسة للمساعدة كي لا تُحرم فرحة العيد، لذلك أطلقت هيئة الأعمال الخيرية مشاريع لكسوة العيد داخل وخارج البلاد ومنها
مشروع كسوة العيد ( مبادرة نبادر لإسعادهم )
بالتعاون مع جمعية فرسان الإمارات التطوعية 2024
المستهدف من هذه المبادرة الوصول الي : 25 يتيم لتوزيع كسوة العيد عليهم ليكن المبلغ الإجمالي للمبادرة : 17,250 درهم
يستهدف هذا المشروع عدد 1000 من الأيتام الفقراء الذين هم بأمسِّ الحاجة للعطاء كي لا يحرموا فرحة العيد، فبمشاركتك مع هيئة الاعمال الخيرية ستكون سبب لدخول الفرحة على قلوبهم ،تكلفة التبرع الواحد 100 درهم
وكما عودتنا جمعية الشارقة الخيرية علي حضورها في كافة المجالات بجاهزيتها المستمرة في كل وقت لتقديم المساعدات لكل محتاج ،فطرحت مشروع كسوة العيد تحت شعار
يستهدف المشروع شراء ملابس جديدة وتوزيعها على هذه الأسر وأبنائهم ليشاركوا أقرانهم فرحة العيد بدعم المتبرعين من خلال التبرع بمبلغ يبدأ من 100 درهم إماراتي